..نـادرة بطبعي..
المساهمات : 335 تاريخ التسجيل : 24/06/2011 العمر : 29 الموقع : جنب بيتـ جيراناا ع اليمين
| موضوع: (( فقط ( 28 ) خطوة لكيفية الصلاة الصحيحة )) الجمعة يوليو 01, 2011 8:49 am | |
| الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد … فكثير من المسلمين - هداهم الله – لا يحسنون الكيفية الصحيحة للصلاة إما جهلاً أو عدم حرص على أدائها على الوجه المشروع …. ولهذا فإني أسوق لك الكيفية الصحيحة لأداء الصلاة في 28 خطوة ميسرة فاحرص على تعلمها وتعليمها لغيرك . قال الشيخ / محمد بن عثيمين رحمه الله : الصلاة: عبادة ذات أقوال وأفعال أولها التكبير وآخرها التسليم. وإذا أراد الصلاة فإنه يجب عليه أن يتوضأ إن كان عليه حدث أصغر، أو يغتسل إن كان عليه حدث أكبر، أو يتيمم إن لم يجد الماء أو تضرر باستعماله، وينظف بدنه وثوبه ومكان صلاته من النجاسة. كيفية الصلاة: 1 - أن يستقبل القبلة بجميع بدنه بدون انحراف ولا التفات. 2 - ثم ينوي الصلاة التي يريد أن يصليها بقلبه بدون نطق النية. 3 - ثم يكبر تكبيرة الإحرام فيقول: (الله أكبر) ويرفع يديه إلى حذو منكبيه عند التكبير. 4 - ثم يضع كف يده اليمنى على ظهر كف يده اليسرى فوق صدره. 5 - ثم يستفتح فيقول: (اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب. اللهم نقني من خطاياي كما يُنقى الثوب الأبيض من الدنس. اللهم اغسلني من خطاياي بالماء والثلج والبرد). أو يقول: (سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك). 6 - ثم يتعوذ فيقول: (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم). 7 - ثم يبسمل ويقرأ الفاتحة فيقول: بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ [الفاتحة:1-7] ثم يقول (آمين) يعني اللهم استجب. 8 - ثم يقرأ ما تيسر من القرآن ويطيل القراءة في صلاة الصبح. 9 - ثم يركع، أي يحني ظهره تعظيماً لله ويُكبر عند ركوعه ويرفع يديه إلى حذو منكبيه. والسنة أن يهصر ظهره ويجعل رأسه حياله ويضع يديه على ركبتيه مفرجتي الأصابع. 10 - ويقول في ركوعه: (سبحان ربي العظيم) ثلاث مرات، وإن زاد: (سبحانك اللهم وبحمدك، اللهم اغفر لي) فحسن. 11 - ثم يرفع رأسه من الركوع قائلاً: (سمع الله لمن حمده) ويرفع يديه حينئذ إلى حذو منكبيه. والمأموم لا يقول سمع الله لمن حمده، وإنما يقول بدلها: (ربنا ولك الحمد). 12 - ثم يقول بعد رفعه: (ربنا ولك الحمد، ملء السماوات والأرض وملء ما شئت من شيء بعد). 13 - ثم يسجد خشوعاً السجدة الأولى ويقول عند سجوده: (الله أكبر) ويسجد على أعضائه السبعة: الجبهة والأنف، والكفين، والركبتين، وأطراف القدمين، ويجافي عضديه عن جنبيه ولا يبسط ذراعيه على الأرض، ويتسبقل برؤوس أصابعه القبلة. 14 - ويقول في سجوده: (سبحان ربي الأعلى) ثلاث مرات، وإن زاد: (سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي) فحسن. 15 - ثم يرفع رأسه من السجود قائلاً: (الله أكبر). 16 - ثم يجلس بين السجدتين على قدمه اليسرى، وينصب قدمه اليمنى، ويضع يده اليمنى على طرف فخذه الأيمن مما يلي ركبته، ويقبض منها الخنصر والبنصر، ويرفع السبابة ويحركها عند دعائه، ويجعل طرف الإبهام مقروناً بطرف الوسطى كالحلقة، ويضع يده اليسرى مبسوطة الأصابع على طرف فخذه الأيسر مما يلي الركبة. 17 - ويقول في جلوسه بين السجدتين: (رب اغفر لي وارحمني واهدني وارزقني واجبرني وعافني). 18 - ثم يسجد خشوعاً منه السجدة الثانية كالأولى فيما يُقال ويُفعل، ويكبر عند سجوده. 19 - ثم يقوم من السجدة الثانية قائلاً: (الله أكبر) ويصلي الركعة الثانية كالأولى فيما يُقال ويفعل إلا أنه لا يستفتح فيها. 20 - ثم يجلس بعد انتهاء الركعة الثانية قائلاً: (الله أكبر) ويجلس كما يجلس بين السجدتين سواء. 21 - ويقرأ التشهد في هذا الجلوس فيقول: (التحيات لله والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد. أعوذ بالله من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال) ثم يدعو ربه بما أحب من خيري الدنيا والآخرة. 22 - ثم يسلم عن يمينه قائلاً: (السلام عليكم ورحمة الله) وعن يساره كذلك. 23 - وإذا كانت الصلاة ثلاثية أو رباعية وقف عند منتهى التشهد الأول وهو: (أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله). 24 - ثم ينهض قائماً قائلاً: (الله أكبر) ويرفع يديه إلى حذو منكبيه حينئذ. 25 - ثم يصلي ما بقي من صلاته على صفة الركعة الثانية، إلا أنه يقتصر على قراءة الفاتحة. 26 - ثم يجلس متوركاً فينصب قدمه اليمنى ويخرج قدمه اليسرى من تحت ساق اليمنى ويُمكن مقعدته من الأرض، ويضع يديه على فخذيه على صفة وضعها في التشهد الأول. 27 - ويقرأ في هذا الجلوس التشهد كله. 28 - ثم يسلم عن يمينه قائلاً: (السلام عليكم ورحمة الله) وعن يساره كذلك. هذه المادة من رسالة بعنوان الصلاة الصلاة / ومعها ملحق للشيخ /محمد العثيمين / دار الوطن إبراهيم الحداديمنقول من صيد الفوائدhttp://www.saaid.net/rasael/236.htmمن شموخ الامارات بما أنك وضعت كيفية خطوات الصلاه الصحيحه اسمحلي انأأكمل بما بدأت بارك الله فيك للأفاده <BLOCKQUOTE> <BLOCKQUOTE>يستحب للمصلي أن يجلس مفترشاً في ثلاثة مواضع من الصلاة : </BLOCKQUOTE></BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE> <BLOCKQUOTE> 1- بين السجدتين .
2- في التشهد الأول إذا كان للصلاة تشهدان .3- في التشهد إذا كانت الصلاة بتشهد واحد ، كصلاة ركعتين .والافتراش : أن ينصب قدمه اليمنى قائمة على أطراف الأصابع ويفرش رجله اليسرى ويجلس عليها .والمرأة في هذا كالرجل ، لشمول الخطاب لها في قوله صلى الله عليه وسلم: (صَلُّوا كَمَا رَأَيْتُمُونِي أُصَلِّي) رواه البخاري (631) .وهذه الجلسة سنة من سنن الصلاة وليست واجبة ، فمن فعلها فله ثوابها ، ومن تركها فلا إثم عليه .جاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (6/446) : "السنة أن يفترش رجله اليسرى ويجلس عليها بين السجدتين ناصباً قدمه اليمنى ، وهكذا في التشهد الأول ، أما التشهد الأخير ، فالسنة هو التورك ، وهو أن يدخل قدمه اليسرى تحت ساقه اليمنى ، ويجلس على مقعدته ، وهذا كله مستحب ، ولو تورك المصلي في التشهد الأول وافترش في التشهد الأخير لم تبطل صلاته" انتهى .وإذا لم يستطع المصلي أن يجلس مفترشاً ، لكونه ضخم الجسم ، أو شعر بالألم في قدمه ... أو لغير ذلك من الأسباب فلا حرج عليه أن يجلس كما يتيسر له ، لقول الله تعالى : (فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ) التغابن/16 ، ولقول النبي صلى الله عليه وسلم : (إِذَا أَمَرْتُكُمْ بِأَمْرٍ فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ) رواه البخاري (7288) ومسلم (1337) . وقال في "أسنى المطالب" (1/164) : "وكيف جلس في جلسات الصلاة أجزأه , لكن الأفضل أن يتورك في جلوسه الأخير ويفترش في سائر الجلسات" انتهى باختصار . والله أعلم .
</BLOCKQUOTE></BLOCKQUOTE> <BLOCKQUOTE> <BLOCKQUOTE>وهاتانِ صورتان للافتراش ، والتورُّك ؛ للبيانِ والتّوضيح : </BLOCKQUOTE></BLOCKQUOTE> <BLOCKQUOTE> <BLOCKQUOTE>24 - ثم ينهض قائماً قائلاً: (الله أكبر) ويرفع يديه إلى حذو منكبيه حينئذ. هل رفع اليد بعد التشهد الأول وعند القيام من الواجبات ؟ سمعت الش / المنجد في برنامج فتاوي يقول أن رفع اليد عند التكبير واجب في 4 مواضع 1- الإحرام 2- الركوع 3- الرفع من الركوع 4- وعند القيام للركعة الثالثة ثم قرأت عدة كتب عن الصلاة بحثا عنها ووجدته أخيرا في كتيب يصف كيفية صلاة النبي , الرفع في هذا الموضع من الصلاة شبه منسي , الكثير لايرفع ,ويجب أن ننبه لذلك إن كان من الواجبات
</BLOCKQUOTE></BLOCKQUOTE> | |
|